Selasa, 08 Januari 2019

Bacaan Tahlil singkat disertai Hadoroh dan Do'a


تهليل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
·       اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ المُصطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ شَيْءٌلِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ...
·       وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَجَمِيْعِ أَوْلِيَاءِاللهِ خُصُوصًا سَيِّدِنَا شَيْخ عَبْدُالْقَادِر الجَيْلاَنِى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحِةْ...
·       وَاِلَى اَرْوَاحِ الْاَرْبَعَةِ الْخُلَفَاءِالرَّاشِدِيْنَ وَبَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ الْاَنْصِارِى وَالْمُهَاجِرِيْنَ وَبَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعِ التَّابِعِيْنِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ...
·       وَاِلَى اَرْوَاحِ الْاَئِمَّةِ الْاَرْبَعَةِ مُجْتَهِدِيْنَ فِي الدِّيْنِ وَمُقَلِّدِيْهِمْ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَالْحُفَّاظِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْاُصُوْلِيِّنَ وَالسَّادَةِ الصُّوْفِيَّةِ الْمُحَقِّقِيْنَ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ...
·       وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا خُصُوْصًا اَبَئَنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَجَدَّا وَجَدَّاتِنَا وَجَمِيْعِ مَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخَنَا شَيْءٌلِلهِ لَهُمُ الْفاتحة...
·       خُصُوْصًا إِلَٰى الرُّوْحِ (---------) اللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَأَكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ  الفاتحة ---------
       (لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ اللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ)
·       Al-ikhlas 3x
(لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ اللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ)
·       Al-Falaq 1x
(لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ اللهُ أَكْبَرُ وَلِلهِ الْحَمْدُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ)
·       An-Naas 1x
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
·       Al-Fatihah 1x
·       اۤلۤمۤ. ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. أُولٰىئِكَ عَلَى هُدًى مِّنْ رَّبِّهِمْ وَأُولٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ.
·       وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لَّا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمِ.
·       اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ. لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّموتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.
·       لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْ أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ.  كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلٰئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ .
·       وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا (×١١)
·       أَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكفِرِيْنَ.
·       يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ  اِرْحَمْنَا (×١١)
·       رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ.
·       إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرُكُمْ تَطْهِيْرًا
·       إِنَّ اللهَ وَمَلٰئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يأّيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
·       اللّٰهُمَّ صَلِّ عّلّى سّيِّدِنّا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (×١١)
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ
فِى الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ.
·       سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ (×١١)
·       حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْل نِعْمَ الْمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصِيْر
·       وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
·       أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ (×١١)
·       الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
·       إِلٰهِيْ أَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ أَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ نَوَيْتُ تَقَرُّبًا إِلَى اللهِ أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ (لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (×١٠٠)
·       لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كّلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالٰى مِنَ الْآمِنِيْنَ بِكَرَمَاتِ اللهِ تَعَالى وَبَرَكَاتِهِ جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ.
دعاء تهليل
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلىنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالٰى عَنْ كُلِّ اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ آمِيْن يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ.
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ. بِسمِ اللهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ. الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ. حَمْدَ الشَاكِرِينَ. حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِيءُ مَزِيدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الْكَرِيم وَعَظِيمِ سُلطَانِكَ. اَللَّهُمُّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آل سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِن جَمِيعِ الأَهوَالِ وَالآفَاتِ. وَتَقضِي لَنَا بِهَا جَمِيع الْحاجَاتِ. وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِن جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ. وَتَرفَعُنَا بِهَا عِندَكَ أَعلَى الدَّرَجَاتِ. وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقصَى الْغَايَاتِ. مِن جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعدَ الْمَمَاتِ. اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ. وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً إِلَٰى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلىنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَٰى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ فِي سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا إِلَٰى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيْ. ثُمَّ إِلَٰى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَّشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَٰى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إَلَٰى آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخُصُّ خُصُوْصًا مَنْ اجْتَمَعْنَا هىهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِأَجْلِهْ. اللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اللّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَّارِ النِّيْرَانِ. اللّهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اللّهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا وَرِزْقًا وَاسِعًا حَلَالًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ. اللّهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمْ كَمَا رَبَّوْنَا صِغَارًا. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّاِر. سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ رَبَّنَا رَبَّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ.
 وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ. وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن
الفاتحة.........


Tidak ada komentar:

Posting Komentar